فتعلم اللغة العربية وتدريسها في بالغ الأهمية وخير مثال على ذلك النجاشي الذي كان يتحدث اللغتين الجعزية والعربية بطلاقة.
موقع اثيوبيا الجغرافي الذي يحيط بها دول الجوار في القرن الإفريقي ودول الخليج العربي ممايعزز مجالات مختلفة مع هذه الدول على أساس المصالح المشتركة بين شعوب هذه الدول سواء في مجال السياحة والدبلوماسية.
وأؤكد على تعلم العربية لأنه يجلب الفوائد الكثيرة لإثيوبيا.
وسأحاول التحدث مع وزير التعليم في جعل اللغة العربية إحدى لغات التي تدرس في المدارس الحكومية كالفرنسية وغيرها.
أما يتعلق في موضوع جامعة الدول العربية
شدد آبي أحمد على أن إثيوبيا إن كانت عضوا داخل جامعة الدول العربية أو كعضو مراقب لكان بإستطاعتنا التحدث عن أنفسنا وليس الآخرون يتحدث بإسمنا
فعلى المسلين والمسيحين أخذ هذا الأمر بعين الإعتبار لأنه يفيدنا في تعريف الآخر عنا وننقل أوضاعنا بأنفسنا للآخرين ممايمكننا في رفع مستوى شأن إثيوبيا خاصة داخل أروقة جامعة الدول العربية.
أنظر الرابط التالي
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02M5PwpXFmu8jGYEzPNvTJ4FJAVLqn4K7geJRFFDJhuBu7XS547AEvk685CL7ty1ptl&id=100044174869181&mibextid=WC7FNe
المصدر/ صفحة محمد توكل في الفيسبوك