أعلنت الحكومة الصومالية أن قوات تابعة لها وصلت منطقة رأس كمبوني القريبة مع الحدود الكينية.
وقد أدانت جوبالاند الحكومة الفيدرالية بأنها تقوم بتصعيد التوتر الأمني في منطقة جوبالاند في حين أعلنت الصومال أن هذه القوات ستقوم بمهام قوات أميصوم المنتهية لفترتها في ديسمبر المقبل.
وتتزامن هذه التطورات بعد إجراء الانتخابات النيابية والرئاسية لجوبالامد في كيسمايو، ورفض الحكومة الفيدرالية متائج هذه الإنتخابات.
ومن المؤكد أن قوات الحكومة الفيدرالية وجوبالامد ستتواجهان في مناطق من كمبوني وإقليم جدو.
ولا يعرف ىاذا ستقوم به القوات الإثيوبية والكينية المتواجدة في مناطق جوبا السفلى وحدو الحدودية مع هاتين الدولتين.